الاحتراق النفسي للأم - An Overview
الاحتراق النفسي للأم - An Overview
Blog Article
ومنذ البداية، تم الفصل بين الاحتراق النفسي والتأثيرات النفسية داخل النفس، ليتم إدراجه ضمن فوضى العلاقات النفسية الاجتماعية.
وقد أطلق المحامون مجازاً على هذه الظاهرة " الاحتراق النفسي". وقد تبنت ماسلاك هذا المصطلح أيضا ، لكنه كان لا يزال مجرد فكرة ، المقصود بها ظاهرة ظلت قيد الدراسة في ذلك الوقت.
يُعد إعطاء الأولوية لدعم الصحة العقلية للأم، خلال الرعاية قبل وبعد الولادة، أمرًا حيويًا لتمكين الأمهات من إعطاء الأولوية لسلامتهن العقلية والتخفيف من مخاطر اضطرابات الصحة العقلية للأمهات.
وقد ساد هذا المفهوم لبعض الوقت، وأثر بشكل كبير على التصور العام للظاهرة، وعلى توجيه البحوث الأولية في هذا المجال. ولكن أدت المعارف المتراكمة، منذ عهدهذه الملاحظات الأولية، إلى اتساع مخاطر ظهور متلازمة الاحتراق النفسي على جموع الأفراد أي كان نوع نشاطهم.
- إدارة الضغوط الاجتماعية: الأساليب والوسائل التي تستخدمها الأم في مواجهة أى شکل من أشکال الاضطرابات في العلاقات الأسرية داخل الأسرة أو العلاقات بالآخرين من الأقارب والأهل والأصدقاء من أجل تحقيق التماسک الأسري.
أسباب التفكير بالانتحار والاضطرابات النفسية التي تؤدي إلى الانتحار
فعندما تضحك، يخفف هذا من الضغط النفسي عليك، ويسبب حدوث تغييرات جسدية إيجابية لديك. يشعل الضحك استجابتك للتوتر والضغط النفسي ثم يهدئها.
استيلاء العمل على عدد ساعات اليوم، وعدم وجود وقت لقضائه مع الأسرة والخروج إلى التنزه، يجعل الموظف يشعر بالتعب والإنهاك.
أما إذا فقدتِ اهتمامكِ بنشاطاته وإنجازاته، فقد يلجأ إلى رفض الامتثال إلى أوامركِ، لمعرفته أنه سيجذب انتباهكِ حتمًا إذا أساء التصرف.
تؤثر الصحة النفسية للأم بشكل كبير على سلوكيات التربية، وأنماط التواصل، وديناميكيات الأسرة، مما يؤثر بشكل مباشر على صحة الأطفال ويضع الأساس لأجيال أكثر صحة.
وفى المقابل، حاد الباحثون عن المشكلة، لأنهم رأوا أن مفهوم الاحتراق النفسى الوظيفي يجعلهم بصدد" أمر" شبه علمى."
إذا زادت عوامل توتر جديدة من صعوبة القدرة على التأقلم أو كانت إجراءات الرعاية الذاتية لا تخفف من التوتر، فقد تفكر في العلاج النفسي أو التوجيه المعنوي. قد يكون العلاج النفسي مفيدًا إذا شعرت أنك مُثْقَل بالأعباء أو محاصر بالمشكلات.
فقد لاحظ عليهم ظهور أعراض بدنية مميزة مصاحبة لهذا التغير مثل : الإنهاك، والإرهاق، و استمرار نزلات البرد، والصداع ، والاضطرابات المعوية والهضمية، والأرق.
من ثم يصبح ممارسي المهنة عاجزين عن الوصول لمرحلة الارتباط بمهنتهم. ومع نون مرور الوقت ، تتحول تصرفاتهم إلى السلبية مع مرضاهم. وفي نهاية الأمر، يفسرون تجاربهم الوجدانية بالفاشلة، ويتساءلون عن مدى قدرتهم على العمل في هذا القطاع ويقللون من قيمة كفاءتهم.